اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تحدثت مصادر ديبلوماسية عن ان "التوجه لتجميد المساعي الدولية بالملف الرئاسي اللبناني مطروح، وان كانت الدول الـ 5 لا تزال تعطي فسحة قصيرة من الزمن، لتجاوب قوى الداخل مع الجهود المبذولة".

واشارت المصادر الى 3 خيارات امام "اللجنة الخماسية" راهنا وهي:

- أولا: مواصلة مساعيها الديبلوماسية وتثبيت دورها كمجرد وسيط بين القوى اللبنانية، والاستمرار في محاولة حل العقد التي لا تزال تحول دون تقدم الأمور بمبادرة "الاعتدال"، على اعتبار انها السلم الداخلي الذي قد يُنزل القوى المحلية عن الشجرة.

- ثانيا: الاستسلام لفشل مساعيها وتجميد حراكها ومبادرتها، وتسليم المهمة المستحيلة مجددا للمبعوث الفرنسي جان ايف لودريان او المبعوث القطري.

ثالثا: الانتقال الى مرحلة الضغوط المباشرة على قوى الداخل، التي قد تبدأ بوتيرة منخفضة وتتصاعد تباعا. علما ان بعض اعضاء اللجنة يؤيد اللجوء الى التلويح بعصا العقوبات، في وقت يرفض اعضاء آخرون هذا التوجه ويصرون على سياسة الجزرة. 

بولا مراد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2171786



الأكثر قراءة

أردوغان ضدّ "إسرائيل"... هل نصدّق؟