اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب مثلما السعودية لا تريد للعراق ان يكون ايرانياً، لا تريده ان يكون تركياً. في طهران ثمة حنين تاريخي (وجيوستراتيجي) الى ايوان كسرى قرب بغداد، وفي اسطنبول يسعى رجب طيب اردوغان الى ان يكون هو، لا اي شخص...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»