اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب هو العنوان ذاته استعمله للمّرة الثانية وفي الذكرى ذاتها. في الثامن من تموز العام الماضي كتبت مقالاً اعتذرت فيه من سعاده أولاً لأنّ الأمّة التي أراد لها العزّة والكرامة كافأته بالموت، ولأنّ حزبه الذي...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830