اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يمثل سفر المرأة العربية بمفردها تحديا كبيرا بسبب المخاوف من إساءة معاملتها أو تعرضها لأي نوع من الاستغلال لكونها بمفردها، وهو ما يحرمها من تجربة فريدة وخبرة قد تضيف إليها الكثير، سواء في التعامل مع أشخاص جدد، أو التعرف على ثقافات مختلفة، ولذلك موني رزق تغير تفكير هذا المقوله بأن المرأة تستطيع زيارة البلدان بمفردها فهي مثال حي لجمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي .

لكن اختيار البلدان الآمنة التي تسافر إليها قد يشجعها على السفر، حيث سافرت على العديد من البلاد مثل (اندونيسيا ،قطر ،كمبوديا، العراق، اسيا ) كما ان جنسيتها السوريع وباسبورها السوري كان اكبر تحدي لها لذي يدخلها عدد قبل من الدول بدون فيزا ولم يستقصر الطريق على البلدان هذه بل بالعكس شغفها وحبها للسفر جعلها تهوي كل بلدان العالم .

وقد يكون من الرائع التأكيد أن سر النجاح والحصول على المتابعين الأوفياء هو المحتوى الجيد والهادف، حيث تشارك {موني} متابعينها بكل سفر تأتي اليه بالاضافة الى الروح الايجابية التي تملأها لجمهورها 

الأكثر قراءة

الجبهة بين التصعيد المضبوط والحرب الشاملة... واشنطن تتدخل للجم التدهور زيارة صفا الى الامارات: المقاومة لم تقدم اي تعهدات