اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

خطف الحفيد الأمير لويس الأضواء، وكان "نجم الحفل"، وفقًا للكثيرين، خلال مراسم تتويج ملك بريطانيا تشارلز، بسبب عفويته وطفولته، التى كسرت الأجواء الرسمية والملكية، حيث أن لويس، البالغ من العمر 5 سنوات، هو الطفل الثالث والأصغر لولى العهد أمير ويلز، ويليام، والفرد الرابع فى خط الخلافة على العرش البريطانى.

وانتشرت "حركات" الأمير الصغير على الإنترنت خلال مراسم التتويج، ففى لقطة طريفة وعفوية تثاءب الصغير، أثناء جلوسه بجوار شقيقته شارلوت ووالدته كيت ميدلتون.


ومن قبلها أسر قلوب المدعوين وهو يدخل الكنيسة، ويده تحتضن يد شقيقته شارلوت، حيث بدا مذهولا خجولا، وليس هذا فحسب، فخلال مراسم تتويج الملك تشارلز وقرينته كاميلا، شوهد لويس وهو يركل بقدميه، ما أجبر والدته كيت، على الهمس له لإيقافه واسكاته.

وحسب ما نشر موقع الديلى ميل تراجع الأمير اللطيف إلى الوراء فى مقعده، ولم يستطع البقاء واقفا مثل البقية، خلال خدمة التتويج، مما عبر عن حالة عفوية وهى شعور الحاجة للراحة، وفى ختام حفل التتويج، ومن شرفة قصر باكنجهام، استمر الأمير لويس فى لفت أنظار العالم، أثناء تلويح الملكين للجمهور، فظهر لويس بحركاته طفولية عفوية وشقية.

كما قام لويس بالصراخ والتفاعل بقوة مع طائرات الاستعراض التى حلقت فى نهاية الحفل. وحسب التقرير الإدارة الملكية كانت قد جهزت مربية أطفال، لإخراج الأمير لويس من الحفل، فى حال تجاوزت تصرفاته ومشاغباته حدود المعقول.

الأكثر قراءة

عناصر شبكات "اسرائيلية" اعتقلوا وكشفوا عن معلومات مهمة