تنصح مصادر متابعة للتطورات الاخيرة القيادات اللبنانية بقراءة المرحلة الجديدة بدقة وعناية، وتكشف ان التصريح الاخير لرئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط عن التسوية السعودية مع سوريا وانتقاد الجامعة العربية خلف استياءً عند المسؤولين السعوديين كونه جاء بعد زيارة السفير السعودي وليد البخاري له في كليمنصو، لكنهم وضعوه في اطار «فشة خلق» مقبولة، كون جنبلاط رجل التسويات الاول حتى لو كانت على مضض وتاريخه السياسي حافل بالسير فيها مع الحفاظ على الاعتراضات، وهو"الاذكى في التقاط اللحظات التاريخية". وفي المعلومات، ان جنبلاط سيتطرق الى المرحلة الجديدة والانتخابات الرئاسية والموقف منها في اطلالة تلفزيونية بعد انتهاء اتصالاته حول افاق المرحلة الجديدة.
رضوان الذيب - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2092609
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:00
مدفعية العدو استهدفت أطراف بلدة علما الشعب ومنطقة اللبونة - جنوب الناقورة.
-
20:58
"وول ستريت جورنال" عن وسطاء عرب: السنوار يعتقد أن الوقت في مصلحته وأنه كلما طال انتظاره زاد الضغط الدولي على "إسرائيل"
-
20:56
ميقاتي: وضعنا شرطا أن تُعطى المساعدات للسوريين في سوريا لتكون حافزًا لعودتهم ولمستُ تفهّمًا اوروبيًا كاملاً وليست هناك رشوى كما يزعم البعض وليس هناك اشتراط أن تكون مساعدة المليار كشرط لبقاء النازحين في لبنان
-
20:54
ميقاتي: طلبنا من الاتحاد الاوروبي أن يقر بأن هناك مناطق آمنة في سوريا ولا أحد يمكنه منعنا من تطبيق قوانيننا على الاراضي اللبنانية
-
20:46
ميقاتي: اتصلت برئيس الوزراء السوري وسمعتُ منه جواباً واضحاً بأن سوريا لا تقف عائقاً في وجه أي سوري يريد العودة إلى بلده
-
20:45
ميقاتي: لقد أعطي التوجه للامن العام للقيام بعملية الإحصاء ومنذ رأس السنة ونحنُ نقوم بعملية ضبط واقع النازحين السوريين وسيتم العمل بوتيرة أسرع وما طرحناه على الإتحاد الأوروبي هو تعزيز الاجراءات العسكرية على المعابر اللبنانية ومساعدتنا