اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اشارت مصادر ديبلوماسية في بيروت بانه مخطئ من يعتقد ان الفترة المقبلة ستبين حقائق وواقع الامور، ذلك ان ما انجز هو بداية التغيير في رحلة اعادة التوازن الى السلطة، والتي كانت محطتها الاولى «ثورة 17 تشرين»، جازمة بان كل ما يحكى عن عودة لدولة من هنا وامساك بالقرار لدولة من هناك هو محض خيال، فالتسويات الكبيرة ما زالت بعيدة، وما يعمل عليه راهنا هو «تجميد» الوضع اللبناني في فترة السماح المعطاة والتي تنتهي مع نهاية العام، تاريخ وضع الاتفاقات الاقليمية المنجزة في ثلاجة الانتخابات الاميركية المقبلة، التي سترسم وجه واشنطن ودورها في العالم.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2095791 

الأكثر قراءة

غالانت يدعو نتنياهو للمصادقة على المقترح المصري