اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبرت مصادر ديبلوماسية في بيروت، أن حقبةً مختلفة قد انطلقت مع قمة جدة منذ أيام، ولن تتأخر تجلياتها ومفاعيلها الإيجابية في الظهور في المنطقة، ولكن من دون أن يعني هذا الأمر أن التسوية ستكون سريعةً بالنسبة لأي من الملفات المطروحة في الساحات اليمنية أو السورية أو اللبنانية على سبيل المثال، وذلك مع العلم أن توصيات ومقررات هذه القمة، لم تكن معزولةً عن المتغيّرات والتحوّلات والأزمات في المنطقة.

وفي معرض القراءة المتأنية، لأبعاد العنوان الأساسي الذي حملته القمة، لاحظت المصادر الديبلوماسية، أنه يركز على عدم السماح بتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى ميادين للصراعات، ووضع حدّ للتدخلات في شؤون الدول العربية، والتي لم تؤد على امتداد العقود الماضية سوى إلى المزيد من الصراعات والحروب.

هيام عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2095822

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»