اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بالرغم من القراءة المتناقضة لـ"التيار الوطني الحر" و"حزب الله" في الملف الرئاسي ونتائج زيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان، للقليل الذي حمله بجَعبته، فانهما يقران بالوصول بعد الجلسة الاخيرة التي عقدت لانتخاب رئيس الى «استعصاء» يستحيل الخروج منه الا بالحوار والتفاهم. وفيما يبدو سيناريو الحوار الوطني الشامل مستبعدا تماما، في ظل الشروط والشروط المضادة، تكشف مصادر واسعة الاطلاع ان العمل يتم حاليا لينطلق الحوار من ناحية «التيار الوطني الحر»- حزب الله، ليتوسع لاحقا ليشمل باقي الفرقاء.

وتقول المصادر لـ«الديار»: «رغم الخلاف الكبير الذي نشأ بين الطرفين على خلفية الملف الرئاسي، واتساع الهوة بينهما بشكل لافت في الشهرين الماضيين كما بين جمهوريهما، فان ما جمعهما منذ 2006 حتى اليوم يمكن البناء عليه للجلوس معا من جديد لمحاولة التفاهم رئاسيا، وان كان هدف كل منهما من الحوار راهنا يناقض هدف الآخر».

بولا مراد - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2102814


الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»