اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأى المكتب السياسي لحركة "أمل" أن "عمليات إطلاق النار السياسي الذي يستهدف المبادرات الدولية والمناخات الاقليمية والدعوات الداخلية للحوار الوطني، لإنجاز عملية إنتخاب رئيس للجمهورية، يكون قادراً على جبه التحديات التي تهدد لبنان كياناً ووجوداً، لن توظف إلا في مشروع إسقاط الدولة وتفكيكها. وعليه نرى أنه مهما ابدع المعترضون في سياسات التسويف وهدر الوقت، ليس أمام اللبنانيين إلا خيار الحوار والتوافق".

ولفت المكتب السياسي في بيان الدوري برئاسة جميل حايك، الى انه "إذا كان جل الإهتمام السياسي منصباً على إنجاز عملية انتخاب رئيس الجمهورية، فهذا لا يعفي الحكومة والإدارات المعنية من القيام بواجباتها بمتابعة الملفات الإقتصادية والإجتماعية والمعيشية في مجالات الصحة والتعليم وكافة الشؤون الحياتية المتروكة لتحالفات التجار وجشعهم".

ورأى "إن تمادي العدو الصهيوني في سياسات الضم والتهويد للأراضي الفلسطينية المحتلة وتغطية جرائم مستوطنيه لفرض وقائع تهدف إلى ترحيل الفلسطينيين وتهجيرهم وخلق نكبات جديدة يتطلب إسناداً لنضال الشعب الفلسطيني ومقاومته والتفافاً عربياً داعماً".

وتقدم المكتب السياسي من اللبنانيين عامة والمسلمين خاصة بمناسبة عيد الأضحى المبارك بأحر التهاني، آملاً أن يكون هذا العيد وأجواءه الروحانية مناسبة للعمل الجاد للخروج من الأزمات التي يعيشها اللبنانيون.

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»