يبدو أنّ العوائق التي تُواجه أي دعوة للحوار من أي جهة أتت، في ظلّ الشغور الرئاسي، لا تتوقّف على شكل هذه الدعوة، ومن يدعو اليها، على ما تقول مصادر سياسية مطّلعة، إنّما على ما يُفرض من شروط مسبقة تُعرقل الموافقة على الجلوس الى الطاولة. فحزب الله يريد حواراً غير مشروط، كون قوى المعارضة تُطالبه بسحب ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجية، لكي تتحاور معه على إسم رئيس الجمهورية المقبل، أي على إمكانية مناقشة أسماء أخرى مطروحة للرئاسة، مثل إسم قائد الجيش جوزاف عون أو الوزير السابق زياد بارود، على ألّا تستمرّ في تمسّكها بترشيح الوزير السابق جهاد أزعور، كونها لم تتمكّن من أن تجمع حوله الغالبية المطلوبة لإيصاله الى قصر بعبدا.
دوللي بشعلاني - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2104015
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:00
مدفعية العدو استهدفت أطراف بلدة علما الشعب ومنطقة اللبونة - جنوب الناقورة.
-
22:20
ميقاتي: لا قدرة للدولة على إعادة إعمار الجنوب وسنرى كيف يمكن تأمين المبلغ المطلوب من الدول المانحة.
-
22:20
ميقاتي: لا ضمانات تقول إن إطلاق النار سيتوقف في الجنوب عندما يتوقف إطلاق النار في غزة.
-
22:20
ميقاتي: الأوراق تعدّدت والهدف واحد تطبيق القرار 1701 وهناك محادثات نقوم بها للوصول إلى وضع مستقر في الجنوب اللبناني.
-
22:20
ميقاتي: حذّرت من أن بعض المناطق ستمنع تعليم السوريين بعد الظهر في العام المقبل ولن نسمح بإضافة مشكلة جديدة.
-
22:05
العثور على عبوة بزنة ٢ كيلو غرام معدة للتفجير موضوعة تحت سيارة أمام مسجد الإمام علي في وادي خالد بعكار الشيخ ناجي عبيد القصر، وقد حضرت قوة من الجيش اللبناني وعملت على تفجيرها.