اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يبدو أنّ العوائق التي تُواجه أي دعوة للحوار من أي جهة أتت، في ظلّ الشغور الرئاسي، لا تتوقّف على شكل هذه الدعوة، ومن يدعو اليها، على ما تقول مصادر سياسية مطّلعة، إنّما على ما يُفرض من شروط مسبقة تُعرقل الموافقة على الجلوس الى الطاولة. فحزب الله يريد حواراً غير مشروط، كون قوى المعارضة تُطالبه بسحب ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجية، لكي تتحاور معه على إسم رئيس الجمهورية المقبل، أي على إمكانية مناقشة أسماء أخرى مطروحة للرئاسة، مثل إسم قائد الجيش جوزاف عون أو الوزير السابق زياد بارود، على ألّا تستمرّ في تمسّكها بترشيح الوزير السابق جهاد أزعور، كونها لم تتمكّن من أن تجمع حوله الغالبية المطلوبة لإيصاله الى قصر بعبدا.

دوللي بشعلاني - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2104015

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»