اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

مع تجدّد المعارك الداخلية كل فترة بين الفصائل الفلسطينية في مخيم عين الحلوة، ثمة قراءة سياسية لمراقبين يعتبرون انّ هذا التقاتل ينفذ دائماً أجندات خارجية، يدفع ثمنها لبنان واللبنانيون، ما يؤكد بقاء المشكلة الأساسية العالقة أي السلاح المنتشر في المخيم، الذي يشكل تحدّياً للدولة اللبنانية، فلا يخدم الفلسطينيين ولا يخدم اللبنانيين، وكل ما يخدمه هو محاولة عرقلة مسيرة الدولة اللبنانية، من أجل خلق جزر أمنية، تؤدي إلى فرض أجندات سياسية إقليمية على واقع الدولة اللبنانية، في ظل الاشتباكات التي تندلع دائماً، مما يعني ان عين الحلوة تحولت الى معقل يفبرك سيناريوهات امنية لإشعال الصراعات، وصندوق بريدٍ لرسائل متعددة الأهداف سيساهم اكثر فأكثر في توريط لبنان مجدّداً.

صونيا رزق - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2110276

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟