اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

 أوضحت مصادر سياسية مطّلعة عما إذا كان الإسم الثالث هو قائد الجيش العماد جوزف عون، وقالت أنّ الأمر متروك للكتل النيابية، فهي تختار الشخص الذي تجده مناسباً للمرحلة المقبلة. علماً بأنّ العماد عون قد نجح حتى الآن في منصبه كقائد للجيش، واستطاع الحفاظ على الأمن والإستقرار في البلاد، رغم كلّ المحاولات لإثارة الفتنة والفوضى، غير أنّه حتى الآن ليس من كتلة نيابية جديّة تتمحور حول اسمه، وإن كانت الولايات المتحدة الأميركية وقطر وربّما مصر من ضمن "الخماسية" تدعم وصوله الى قصر بعبدا.

وبرأي المصادر، فإنّ الموفد الفرنسي جان ايف لودريان يتوقّع لدى عودته المرتقبة أن يكون الجميع قد اتخذ قراره النهائي فيما يتعلّق بإسم مرشّحه، كما في تموضعه مع هذا الفريق أو ذاك، لا سيما "الوطني الحرّ" و"اللقاء الديموقراطي" و"الإعتدال الوطني"، فهذه الكتل لا تزال غير متأكّدة، لأي مرشّح ستُصوّت في حال جرت أيام الحوار السبعة التي دعا اليها الرئيس برّي، وتلتها جلسة الإنتخاب بدورات متتالية، لأنّ مشاوراتها مستمرّة.

دوللي بشعلاني - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2119668


الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»