اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

استعاد أرسنال صدارة الدوري الإنكليزي الممتاز، بفوزه على مضيفه مانشستر يونايتد بهدف نظيف أمس الأحد، ضمن الجولة السابعة والثلاثين.

وأحرز لياندرو تروسارد هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 20.

وارتفع رصيد أرسنال بهذا الفوز إلى 86 نقطة، بفارق نقطة واحدة أمام مانشستر سيتي قبل جولة واحدة على النهاية، علما بأن للأخير مباراة مؤجلة أمام توتنهام مساء غد الثلاثاء.

ألمانيا

أنهى بايرن ميونيخ، مبارياته على ملعبه أليانز أرينا هذا الموسم، بالتغلب على فولفسبورغ بهدفين دون رد، أمس الأحد، ضمن الجولة 33 من الدوري الألماني.

وسجل ثنائية البافاري، لوفرو زفوناريك وليون غوريتسكا في الدقيقتين 4 و13، ليضمد جراحه بعد توديع دوري أبطال أوروبا على يد ريال مدريد.

ورفع البايرن رصيده إلى 72 نقطة في الوصافة، بينما تجمد رصيد فولفسبورغ عند 37 نقطة في المركز 12.

وحقق فريق هوفنهايم، فوزا عريضا خارج ملعبه أمام دارمشتات بنتيجة 6-0.

تقدم هوفنهايم بهدفين سجلهما إيلاس بيبو وماكسيمليان بيير في الدقيقتين 2 و6.

وسجل بافل كاديرابيك وأوزان كاباك، الهدفين الثالث والرابع في الدقيقتين 22 و26.

وأضاف بيير، الهدف الشخصي الثاني له والخامس لفريقه في الدقيقة 44.

وفي الشوط الثاني، اختتم إيلاس بيبو مهرجان الأهداف في الدقيقة 51.

ورفع هوفنهايم رصيده إلى 43 نقطة في المركز السابع، بعدما حقق فوزا تجاوز به كبوة التعثر بخسارة وتعادل في الجولتين الماضيتين.

أما دارمشتات الذي هبط قبل أسابيع قليلة، فقد تجمد رصيده عند 17 نقطة في المركز الأخير بعد خسارته رقم 22 في الدوري هذا الموسم.

اسبانيا

تغلب أتلتيكو مدريد على ضيفه سيلتا فيغو، بهدف دون رد، أمس الأحد، ضمن الجولة 35 من عمر الليغا.

ويدين الفريق المدريدي بالفضل في هذا الفوز الثمين، إلى لاعبه الأرجنتيني رودريغو دي بول، الذي تكفل بتسجيل الهدف قبل 6 دقائق من نهاية الوقت الأصلي للقاء.

وبانتصاره الثالث تواليا، يرفع أتلتيكو مدريد رصيده إلى 70 نقطة يعزز بها موقعه في المركز الرابع، ويقترب من حسم آخر مقاعد دوري الأبطال.

ويبتعد أتلتيكو مدريد بفارق 8 نقاط عن أقرب ملاحقيه، أتلتيك بيلباو، مع تبقي 3 جولات على النهاية.

أما سيلتا فيغو فتكبد خسارته الثالثة في آخر 5 مواجهات، ليبقى رصيده عند 34 نقطة في المركز 16 مؤقتا.

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟