اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قال مصدر نيابي على تماس مع الاستحقاق الرئاسي، ان انتخابات رئاسة الجمهورية مؤجلة، وما قيل عن مواعيد لحصولها في حزيران او تموز او بعد الانتخابات الرئاسية الاميركية في تشرين الثاني المقبل، كلها تكهنات لا ترتبط بمعلومات او وقائع، ولم تحرك الملف زيارة لودريان الذي شدد على من التقاهم ان العبور الى تسوية رئاسية بمرشح ثالث يكون على حد ما توافقيا، وهو الحل الذي يراه لودريان بانه يؤدي الى فتح باب الحوار او التشاور والتوافق.

ويؤكد المصدر ان لودريان لم يلق التجاوب مع اقتراحه الجديد – القديم، الذي اعتبره الاكثر عقلانية ويجب التركيز عليه، لكنه لم يلق قبولا عند "الثنائي الشيعي " كما عند المرشح سليمان فرنجية، الذي ابلغ الموفد الفرنسي بانه لن ينسحب من الترشيح الذي سوّقه لودريان في مرحلة سابقة، لان فرنجية حصل على تأييد فرنسي له في العام 2016، واتصل به الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند مهنئاً، بعد ان نال دعم الرئيس بري والرئيس سعد الحريري ورئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط، ولم يضع حزب الله "فيتو" عليه، لا بل يعتبره مرشحه، لكن تقدم العماد ميشال عون عليه، لان وعداً أعطي له، فخرج فرنجية من المنافسة، بعد ان تمت التسوية الرئاسية بين "تيار المستقبل" و "التيار الوطني الحر"، وانضم اليها حزب "القوات اللبنانية" من خلال "اتفاق معراب".


كمال ذبيان - الديار

 لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2177125

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟