اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

جزم مصدر متابع أن حراك اللقاء الديموقراطي سيكون مصيره كسابقاته اي حركة بلا بركة اذ لا نتائج ملموسة متوقعة منه ولا خرق يُعوَّل عليه بجدار الازمة الرئاسية، وكل ما يسعى الوزير السابق وليد جنبلاط للقيام به هو تلبية الرغبة الفرنسية والسعي لتقريب وجهات النظر ما دام انه لا يزال يعتبر بموقع وسطي يسمح له بالانفتاح على الجميع. وهو اي جنبلاط حريص على عدم الكسر بخاطر فرنسا التي اضاعت كل اوراقها في لبنان ولا سيما ان نقاشا كان دار داخل الاروقة الفرنسية قبيل زيارة لودريان الى بيروت مفاده حول ما اذا كان لا بد من زيارة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى لبنان راهنا او الافضل تأجيلها وقد نصح جنبلاط ماكرون بعدم المجيء الى لبنان ما دام لا جديد بعد ولا خرق يعوّل عليه وذلك تحاشيا لفشل فرنسي جديد في الملف اللبناني وبالتالي تحميل باريس مسؤولية فشل اللبنانيين فيما بينهم بانتخاب رئيس للبلاد!

جويل بو يونس - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2178155

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟