اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


بعد 15 اصدارا له منذ مطلع سبعينات القرن الماضي، يطل رئيس الاركان تقي الدين بكتاب جديد في الشعر الفصيح والزجل بعنوان "بيتي جفن الشمس"، وفيه قصائد بدأ يكتبها منذ العام 54 وتقع في باب الشعر الفصيح، وعنونها في بدايات- وجدانيات عامة، ليدخل من ثم في صفحات سرد فيها مرحلة السير في ركب آخر والتغريد "في غير سرب" فعرض فيها لانخراطه في الجيش.

تابع في صفحات الكتاب ما نظمه بما سماها "مجموعة التواريخ"، التي فيها يعبر اللواء تقي الدين عن ولادات ووفيات ومواقف لشخصيات كانوا من اقربائه او احد اصدقائه.

تمر في صفحت الكتاب خواطر ومرحلة ما بعد تقاعده من الجيش الى عناوين في السياسة.

مقدمة الكتاب نصّها ميشال سعاده، وفيها يستعرض ما اورده الشاعر – اللواء في قصائده، فلا يدعي الكاتب انه ينتقد، بل يقول رأيه المتواضع بما تضمنته صفحاته 300 والصادر عن "دار نلسن" و "مواهب ادبية".

• تقام ندوة حول الكتاب في مكتبه بعقلين الوطنية عند السادسة من مساء السبت في 8 حزيران الحالي بدعوة من "منتدى الشعر بعقلين".


الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟