اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لم ينجح مجلس الوزراء في حل الخلاف بين وزير الدفاع موريس سليم وقائد الجيش العماد جوزيف عون وبقيت نتائج المدرسة الحربية معلقة وكذلك التعينات والترقيات في سابقة لم تشهدها مؤسسة الجيش في تاريخها، مما ينعكس على صورتها كضامن للسلم الاهلي، وحسب مصادر وزارية شاركت في جلسة مجلس الوزراء فان الخلاف عميق بين الرجلين والثقة مفقودة بينهما، وجوهر الخلاف رئاسي وان صبغ بعناوين قانونية ،والحل صعب اذا لم يتنازل الرجلان رغم «التململ» الحاصل في صفوف كبار الضباط مما يجري، في مرحلة هي الاخطر في تاريخ لبنان.


رضوان الذيب - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الرابط: 

https://addiyar.com/article/2184651

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تحت صدمة أمنيّة جديدة بعد استهداف الحوثيين «تل أبيب» ماذا ينتظر المنطقة؟ وهل يشهد شهرا آب وايلول تصعيداً عسكرياً على كلّ الجبهات؟ المقاومة تقصف لأول مرّة 3 مُستعمرات جديدة