اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رئاسيًا، شكّلت مبادرة قوى المعارضة تحريكًا للملف الرئاسي من دون تحقيق أي كوة في الجدار، حيث إن كل القوى السياسية لا تزال على موقفها السياسي. وترى مصادر أن فشل المعارضة في سعيها كان متوقّعًا من باب أن الفريق الآخر لن يقبل طروحات المعارضة، ولكن حتى إن هذه الأخيرة لم تتراجع عن مواقفها، وبالتالي أي مخرج يجب أن يتمّ بالتنازل من قبل الفريقين. وترى المصادر أن الرهان على الخارج هو سيد الموقف، وأن كل ما يحصل هو تمرير للوقت لا أكثر ولا أقل، بانتظار ما سيحصل في غزّة، وبالتحديد وقف إطلاق النار الذي سينسحب على لبنان من باب توازن جديد بين القوى السياسية. الجدير ذكره أن كل المبادرات والمساعي الأجنبية والعربية وحتى المحليّة، فشلت حتى الساعة في التوصّل إلى انتخاب رئيس.


ادارة التحرير - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2185217


الأكثر قراءة

«اسرائيل» تحت صدمة أمنيّة جديدة بعد استهداف الحوثيين «تل أبيب» ماذا ينتظر المنطقة؟ وهل يشهد شهرا آب وايلول تصعيداً عسكرياً على كلّ الجبهات؟ المقاومة تقصف لأول مرّة 3 مُستعمرات جديدة