اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

برزت الزيارات بين حارة حريك وكليمنصو، وفتحت الابواب على مصراعيها في محاولة لكسب ودّ الحزب بعد فترة من التباعد، ومن ثم عدم إطلاق مواقف سياسية ضد مرشح الثنائي الشيعي الى الرئاسة، رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية. واعتبرت مصادر مسؤولة في الحزب الاشتراكي في حديث لـ "الديار" أنّ الوزير جنبلاط لا يسير اليوم على خط مغاير، رافضة عبارة "انعطافة المختارة"، ووصفت ذلك بالانفتاح على حزب الله لتنظيم الخلاف ليس أكثر، خصوصاً في هذه الظروف التي تستدعي الوحدة، وقالت: "لذا أطلق جنبلاط مجموعة مواقف متضامنة مع حرب غزة، مع بعض التوصيات لحزب الله، فالمرحلة تتطلب التضامن، ونحن نقوم بالتنسيق مع "الحزب" منذ بدء الحرب على جنوب لبنان، لتأمين النازحين الجنوبيين من كل النواحي في مناطق الجبل، ونعمل على تجاوز الاختلاف السياسي.


صونيا رزق - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2185180



الأكثر قراءة

«اسرائيل» تحت صدمة أمنيّة جديدة بعد استهداف الحوثيين «تل أبيب» ماذا ينتظر المنطقة؟ وهل يشهد شهرا آب وايلول تصعيداً عسكرياً على كلّ الجبهات؟ المقاومة تقصف لأول مرّة 3 مُستعمرات جديدة