اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

نقلت إذاعة الجيش "الإسرائيلي" عن مسؤول رفيع، أننا "نأمل ألا تؤثر تصريحات هاريس على فرصة إبرام صفقة"، لافتةً الى أن "لقاء نتانياهو ببايدن كان إيجابيا وهو ما لا نستطيع قوله عن لقائه بهاريس".

بدوره، لفت وزير المالية "الإسرائيلي" الحالي بتسلئيل سموتريتش، الى أن "كامالا هاريس كشفت حقيقة الصفقة وهي الاستسلام للسنوار وإنهاء الحرب ويجب ألا نقع في هذه المكيدة".

وكانت قد أشارت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، عقب لقائها مع رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتانياهو في واشنطن، أن "هناك اتجاها متفائلا بشأن محادثات وقف إطلاق النار في غزة".

ووصفت هاريس محادثتها مع نتانياهو بأنها "كانت صريحة"، لافتةً الى أنه "حان الوقت لتنتهي حرب غزة"، مؤكدةً أنها "تعمل مع الرئيس جو بايدن كل يوم لإعادة المحتجزين إلى ديارهم".

وأشارت هاريس إلى أنها "عبرت لنتنياهو عن قلقها الشديد من مقتل عدد كبير جدا من المدنيين الأبرياء والوضع الإنساني المزري في غزة".

وبينت أن "من المهم أن يتذكر الشعب الأميركي أن الحرب في غزة ليست قضية ثنائية على حد قولها"، وطلبت من المواطنين الأميركيين "المساعدة في تشجيع جهود الاعتراف بالتعقيد والفروق الدقيقة في الشرق الأوسط".

وأضافت "دعونا جميعا نفعل ما بوسعنا وندين معاداة السامية وكراهية الإسلام والكراهية مهما كانت".

الأكثر قراءة

الضفة الغربيّة... إن انفجرت