اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أعربت أوساط ديبلوماسية أوروبية عن دهشتها من موقف رئيس الوزراء "الاسرائيلي" بنيامين نتانياهو الذي كان يعرف مسبقا ان المقترح لن يكون مقبولا من قبل حزب الله وبيروت، لكنه لم ينتظر ان يرفضه الطرف الآخر، وبادر الى اتخاذ موقف سلبي مثير للقلق لأنه يشرع الأبواب أمام تصعيد ميداني قد يتخذ أشكالا أكثر دموية حيث تخشى فرنسا خصوصا من انتقال «اسرائيل، الى مرحلة استهداف البنية التحتية للدولة اللبنانية بعدما استنفدت كل أهدافه العسكرية ضد حزب الله، وتراوح المعركة البرية مكانها، ولهذا قد يلجأ الاسرائيليون الى ضرب القطاعات الحيوية اللبنانية، ظنا منهم انها يمكن أن تجبر الطرف الآخر على الاستسلام.


ابراهيم ناصرالدين- الديار


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

 https://addiyar.com/article/2209841

الأكثر قراءة

ما قضيّة لبنان ما لبنان بعد الحرب ؟