أكدت مصادر سياسية ان لا شيء يوحي حتى الساعة بوجود قرار «اسرائيلي» باشعال الجبهة اللبنانية قريبا، خصوصا ان حزب الله ملتزم بقواعد الاشتباك التي وضعها اتفاق وقف النار، وبالتالي بالنسبة لحارة حريك فان اقرار الاتفاق بين لبنان و «اسرائيل» انهى مرحلة الاسناد، وفصل المسارات، وان بقيت مرتبطة لجهة التداعيات والنتائج السياسية، مستبعدة ان يكون حادث اطلاق النار على احدى السيارات في «افيفيم» من مارون الراس، بداية لتغيير في تلك القواعد.
وتتابع المصادر بان ثمة ضمانات فرنسية واميركية الى حد ما بتحييد لبنان اقله راهنا، في ظل التزامه بمتطلبات وقف النار وتطبيق القرار 1701، رغم كل الحجج والمبررات التي تقدمها «اسرائيل» «بقبة باط» اميركية تتحدث بخلاف ذلك.
فوفقا للمعلومات، لم يتلق المعنيون في بيروت اي موقف جديد من الجانب الاميركي، الذي يرى في التواصل السياسي اللبناني – «الاسرائيلي» من خلال اللجان الثلاث، بوابة الزامية لاعادة الاعمار والانسحاب من النقاط المحتلة، في مقابل اصرار لبناني على ان الخطوة الاولى يجب ان تبدأ من الانسحاب «الاسرائيلي» الكامل وعودة الاسرى، ليصار الى تطبيق باقي بنود القرار 1701 .
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاُ، إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2233685
يتم قراءة الآن
-
قبل المخيمات: العيون العربية على سلاح حزب الله هل يُشعل نتنياهو المنطقة لعرقلة الاتفاق الأميركي ــ الإيراني و«الدولة الفلسطينية»؟
-
حزب الله" الخارج على القانون"
-
عون يسحب فتيل التوتر من الحكومة..و«اليونيفيل» تحذّر من تدهور الاوضاع جنوبًا تصعيد اسرائيلي وتهويل أميركي عشية زيارة أورتاغوس؟! أسئلة حول شفافية التعيينات الإدارية: بطيئة «كالسلحفاة»
-
80 ألفاً أحيَوا المدينة الرياضية... فأين ذهبت الملايين؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
12:31
تصادم بين مركبتين داخل نفق المطار باتجاه بيروت وحركة المرور كثيفة
-
12:29
مصادر للجزيرة: قوات الاحتلال تقتحم محيط جبل صبيح في بيتا جنوبي نابلس بالضفة الغربية
-
12:21
مصادر في مستشفيات غزة للجزيرة: شهيدان ومصابون في غارة إسرائيلية على منزل في جباليا البلد شمالي قطاع غزة
-
12:21
المستشار الإعلامي للأونروا للجزيرة: لا إرادة سياسية فعليا لمواجهة المجاعة الموجودة في غزة
-
12:06
مصابون في قصف إسرائيلي قرب مفترق المالية غربي مدينة غزة
-
12:06
مفوض التجارة الأوروبي يقول إنه أجرى اتصالا بوزير التجارة الأميركي بشأن الرسوم
