أكدت المعلومات ان هذا الاسبوع سيكون حاسما بموضوع تعيين حاكم لمصرف لبنان.
وقالت مصادر مطلعة ان «شد الحبال بين الرئيسين جوزيف عون ونواف سلام يفترض انه وصل الى خواتيمه، وان تكون الطبخة التي تشرف عليها واشنطن قد نضجت».
واضافت المصادر لـ "الديار": "ليس معلوما اذا كان المبعوث الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان الذي يصل إلى بيروت غدا الثلاثاء، اي قبل أيام من الزيارة المرتقبة للرئيس جوزف عون إلى باريس في 28 آذار الحالي، سيتناول عملية تعيين حاكم لمصرف لبنان، باعتبار انه لم يعد خافيا ان باريس كانت تدعم تعيين المصرفي سمير عساف الذي ابلغ المعنيين انه غير مهتم بالمنصب، ما جعلها تزكّي الوزير السابق جهاد أزعور.. لتنحصر حاليا المنافسة بينه وبين كريم سعيد الذي يفضله الرئيس عون".
بولا مراد - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2234528
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
المخاطر تتزاحم: «إسرائيل»... أمن المخيمات... والخطر السوري؟ واشنطن تصرّ على تهميش باريس... ولا تفعيل للجنة وقف النار تفاهم «ثلاثي» على تعيينات قضائية ومالية في الحكومة اليوم
-
لبنان بين الوصاية السوريّة والوصاية "الإسرائيليّة"
-
إنذار سعودي أخير وخطير للبنان
-
فضيحة "Bet Arabia" تتمدّد: رؤوس كبيرة في قبضة القضاء... وهشام عيتاني هارب الى قبرص
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:51
بوليتيكو عن مصدرين: ترامب يدرس تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بمئات الملايين من الدولارات.
-
23:50
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): الخارجية الأميركية وافقت على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار.
-
23:12
أكسيوس: "إسرائيل" ما زالت تطالب بمنطقة عازلة بعرض 2 إلى 3 كلم برفح و1 إلى 2 كلم بباقي الحدود، والوفد "الإسرائيلي" لا يزال حاليا في الدوحة والمبعوث الأميركي ويتكوف لم يتوجه بعد إلى المنطقة.
-
23:11
أكسيوس: الأميركيون اقترحوا التركيز حاليا على قضيتي قائمة الأسرى وتوزيع المساعدات الإنسانية، المقترح الأميركي يتضمن عدم مناقشة مسألة الانسحاب إلا بعد التوصل لاتفاقات نهائية بشأن القضايا الأخرى.
-
22:14
انتهاء الربع الثالث من مباراة الرياضي والحكمة، بتقدم الرياضي (73-51).
-
21:56
المبعوث الأميركي إلى سوريا: قسد تشعر أن على واشنطن التزاما تجاهها لكننا لسنا ملزمين إذا لم يكونوا منطقيين، والاعتقاد أننا ندين لقسد لكونها شريكا لا يعني دينا بتشكيل حكومة مستقلة داخل حكومة.
