اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ما من لذّة تضاهي تلك التي يجدها الأهل أمام السعادة التي تظهر على وجه طفلهم لدى تلقّيه هدية إلى درجة قد يتخطون فيها الحدود في الإكثار من الهدايا التي يقدمونها له، سواء كان يطلبها أو لا. ولا يدرك الأهل...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا