اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تلك الأرمادا العسكرية في المتوسط، ألا تشي بأن وراء الزلزال ما وراءه. حتى نهاد المشنوق الذي يسكنه هاجس «الصدر الأعظم» (رئاسة الحكومة)، والذي له قنواته الأنكليزية على الأقل، غرد خارج السرب الذي ينتمي...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى: المقاومة تستنهض قواها للمواجهة شكل الردّ «الإسرائيلي» على ايران يُحدّد مصير المنطقة الملف الرئاسي... دقت ساعة البحث بالأسماء