قالت مصادر سياسية لبنانية مطلعة على الحركة الداخلية والخارجية المرتبطة بالملف اللبناني ان «لا أمل بأن يحقق الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اي خرق يذكر بجدار الازمة اللبنانية خلال زيارته الى الرياض، وهو اصلا يعي ذلك تماما، لكنه سيفاتح ولي العهد محمد بن سلمان بالملف شعورا منه بأنه معني بالساحة اللبنانية، وكان ولا يزال يسعى لأن يكون وصيا عليها».
وتشير المصادر الى ان «الرئيس الفرنسي يدرك ان الرياض قررت انتهاج سياسة جديدة بالتعامل مع لبنان. فبعد ان كانت تقف في موقع الحياد السلبي، قررت التصعيد لاعتبارها انه في الحالتين بات البلد في الحضن الايراني. وهي لذلك لن تهادن او تساير اقله قبل الانتخابات النيابية المقبلة التي تتخذ فيها رئيس حزب «القوات»سمير جعجع حصانها الذي تراهن ان يكون رابحا بعدما بات محسوما طلاقها النهائي مع رئيس تيار المستقبل سعد الحريري».
بولا مراد - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/1958819
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
وزير المال: رواتب موظفي القطاع العام ستكون جاهزة للاستلام اعتباراً من هذا التاريخ
-
لبنان يُحذر واشنطن من «لعبة الوقت» وقلق من مُغامرة «اسرائيلية» عشية الإنتخابات لقاء ودي وصريح شمل كل الملفات «كسر جليد» علاقة جنبلاط ــ حزب الله : الى أين ؟ حادثة «فدرال بنك» تدق ناقوس الخطر... تمديد للفيول العراقي وغموض حول الإيراني!
-
عملاء وأكثر...
-
خطة «اسرائيل» في لبنان وسوريا
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:55
تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي فوق بيروت على علو متوسط
-
00:37
المضادات الأرضية التابعة لحزب الله تتصدى لمسيّرة في أجواء ميدون في البقاع الغربي
-
22:30
مندوب روسيا: تفادينا "كارثة" كادت أن تتسبب بها كييف في "زابوروجيا"
-
22:25
مندوب روسيا في الأمم المتحدة: إطلاق الصواريخ لا يزال مستمرا على محطة زابوريجيا
-
22:24
مدير الوكالة الذرية للطاقة الذرية: الوضع في زابوريجيا يتدهور بسرعة
-
22:20
مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: الأنشطة العسكرية قرب محطة زابوروجيا النووية يمكن أن تؤدي لعواقب وخيمة