اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر مطلعة على جو الثنائي الشيعي إلى أن ما حصل في السعودية "هلقد حجمو"، أي أن حجمه محصور بالاتصال الذي تمّ، مستبعدة أن تكون له انعكاسات ايجابية قريبا على الساحة اللبنانية، إلا من باب عودة تصدير بعض المنتجات بين البلدين.

وأفادت المصادر بأنه من حيث الشكل، هناك ملاحظات عدة، فالاتصال بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي تمّ بعدما بادر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاتصال بميقاتي ثم مرّر "الخط" لبن سلمان.

وسألت المصادر: ألم يكن بامكان ولي العهد ان يتصل بمبادرة منه بميقاتي؟ وماذا عن سبب تجاهل، من حيث الشكل، التواصل مع رئيس الجمهورية العماد ميشال عون؟ لا سيما أن ماكرون كان اعلن في مؤتمره الصحافي انه سيتصل فور عودته الى باريس بالرئيس عون، إلا ان اي اتصال لم يسجّل حتى اللحظة على خط الاليزيه - بعبدا.

جويل بو يونس - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/1959781

الأكثر قراءة

المساعي الخارجية تسقط الواحد تلو الآخر... تشرين سائر رئاسياً نحو دروب مقفلة باريس والرياض توافقان الدوحة على الخيار الثالث... ولا تحرك جدي لواشنطن تداعيات النزوح الثاني تتفاقم في المناطق... إشكالات يومية تهدّد بانفجار امني مرتقب