اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكرت مصادر نيابية متابعة أن الإتصالات بين القوى النيابية المعارضة التي تفاجأت بالدعوة لعقد جلسة انتخاب لرئيس الجمهورية في هذا التوقيت، علماً أنها كانت من مُنتقدي تأخر بري بالدعوة لجلسة، تمحورت حول طريقة التعاطي مع الجلسة، اكثر من فكرة الإتفاق على مرشح موحد، لأسباب عديدة أبرزها هو أن رمي الإسم في الجلسة الأولى قد يشكل محرقة له، ولو أن بعض المعارضين تحدثوا عن ضرورة الظهور في مظهر موحّد خلال الجلسة، وطرح أسماء تُحدث صدمة إيجابية في الشارع، تجعل مسألة رفضها صعبة على الاطراف الأخرى.

وتُشير المصادر إلى أن الفكرة التي تحظى بتأييد، كانت حضور الجلسة كونها لن تُنتج رئيساً من الدورة الاولى لاستحالة حصول أي إسم على الثلثين، وفضّ النصاب في الدورة الثانية، خاصة بعد نصائح تلّقتها قوى معارضة تحذرها من «لعبة» قد يلعبها فريق 8 آذار تتيح إيصال رئيس من الدورة الثانية بـ 65 صوتاً.

محمد علوش - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2041078

الأكثر قراءة

المساعي الخارجية تسقط الواحد تلو الآخر... تشرين سائر رئاسياً نحو دروب مقفلة باريس والرياض توافقان الدوحة على الخيار الثالث... ولا تحرك جدي لواشنطن تداعيات النزوح الثاني تتفاقم في المناطق... إشكالات يومية تهدّد بانفجار امني مرتقب