اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبرت اوساط دبلوماسية تابعت باهتمام تفاصيل ما ورد في الاطلالة الاعلامية لرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، أن ما ورد من كلام لم يخرج من العبث ولم يكن ذراً للرماد في العيون، بل انطلق من معطيات داخلية وخارجية، تقاطعت عند ضرورة إحداث صدمة، بعد الركود المتحكم في الساحة، ومع فتح مجموعة من الملفات والاحداث دفعة واحدة، ما يسمح باستثمارها سياسيا، لوقف الانهيار المتسارع والأهم في إحداث خرق في جدار الشغور، وهو ما تحقق بالضبط، من حركة باريس - واشنطن،الى لقاء بكركي المسيحي، فزيارة البيك للاستيذ، بموازاة حركة لافتة للسفيرة الأميركية دوروثي شيا، المعروف اصطفافها، بعد عشائها مع السفيرة الفرنسية ان غريو منذ ايام.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2070812

الأكثر قراءة

الليرة تنهار دون كوابح ولبنان ينافس افغانستان على المرتبة الاخيرة في «التعاسة» «مساومة» سعودية تؤجل الحل وفرصة مقيدة للمعارضة للاتفاق على مرشح رئاسي دعوة بكركي للصلاة تكتمل بموافقة الاحزاب المسيحية الرئيسية ولا تفاهمات سياسية