اعتبرت اوساط دبلوماسية تابعت باهتمام تفاصيل ما ورد في الاطلالة الاعلامية لرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، أن ما ورد من كلام لم يخرج من العبث ولم يكن ذراً للرماد في العيون، بل انطلق من معطيات داخلية وخارجية، تقاطعت عند ضرورة إحداث صدمة، بعد الركود المتحكم في الساحة، ومع فتح مجموعة من الملفات والاحداث دفعة واحدة، ما يسمح باستثمارها سياسيا، لوقف الانهيار المتسارع والأهم في إحداث خرق في جدار الشغور، وهو ما تحقق بالضبط، من حركة باريس - واشنطن،الى لقاء بكركي المسيحي، فزيارة البيك للاستيذ، بموازاة حركة لافتة للسفيرة الأميركية دوروثي شيا، المعروف اصطفافها، بعد عشائها مع السفيرة الفرنسية ان غريو منذ ايام.
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:
https://addiyar.com/article/2070812
الكلمات الدالة
مواضيع ذات صلة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:52
العربية: احتجاجات في فرنسا بعد فشل البرلمان في حجب الثقة عن الحكومة واعتماد قانون التقاعد
-
22:50
الاتحاد الأوروبي: مستعدون للمساهمة في خفض التوتر بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"
-
21:58
البنك الدولي يتوقع أن تبلغ تكلفة إعادة إعمار سوريا جراء زلزالين 7.9 مليار دولار
-
20:25
القرم اجتمع مع ادارتي "الفا" و"تاتش" وطلب تقديم 30 دقيقة مجانية مع كل بطاقة تشريج من فئة 7.5 دولارات بصلاحية 30 يوما
-
20:08
البرلمان الفرنسي يفشل في التصويت الأولي في سحب الثقة من الحكومة لعدم توفر الأغلبية المطلقة
-
19:57
هيئة المحلفين تتوصل إلى حكم مبدئي في توجيه الاتهام لليمين المتطرف في الاعتداءات على مبنى الكونغرس الأميركي في 6 كانون الثاني 2021
