اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر ديبلوماسية مطلعة إلى أن المعادلة النهائية لن تتبلور بشكلٍ حاسمٍ في المرحلة الراهنة، بانتظار اتضاح صورة التوجهات العربية إزاء لبنان من جهة، وتحديد طبيعة العلاقات على الساحة العربية من جهةٍ أخرى، لا سيّما في ضوء التطور البارز المتمثل بعودة سوريا إلى الجامعة العربية، وبالتالي انعكاس هذا التطور على المشهد اللبناني. علماً أن الإستحقاق الرئاسي، ليس مدرجاً كأولوية على طاولة القادة والرؤساء العرب، إذ أن لبنان يحضر من بوابة ملف النازحين السوريين على أراضيه.

وعليه، تصرّ المصادر الديبلوماسية نفسها، على أن إمكانية التوافق وبشكلٍ خاص بين الفريق المعارض لا تزال محدودة، وإن كانت التحركات تتسارع بفعل الضغط السياسي المحلي والخارجي، من دون إسقاط ضغط الملفات المالية والإقتصادية والإجتماعية الداخلية.

هيام عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2092316 

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»