اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

وفقا للمعلومات، فإن الاجتماعات بين قوى المعارضة مستمرة، واصبحت أمام اختبار جدي سعودياً، بعدما ابلغهم السفير السعودي وليد البخاري «انه لم يعد من الجائز الاستمرار في رفضها لترشحه رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية من دون أن تتقدَّم بمرشحها»، وفي هذا السياق، يقر مصدر معارض ان هذه القوى تعيش حالة من الإحراج الخارجي الذي يحاصرها، بامتناعها حتى الساعة عن الدخول على خط المنافسة لإنهاء الشغور الرئاسي، وهي امام اسابيع مفصلية قبل شهر حزيران المقبل، حيث يتوقع على نحو قاطع ان يدعو الرئيس نبيه بري الى جلسة للانتخاب.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2093891


الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟