اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

وسط تناقض في "البوانتاجات" بين الفريقين، لا يزال من الصعب تحديد الكتلة المتردّدة بدقة، ويبقى الرهان على الساعات الحاسمة. وفيما يتحدث فريق الوزير السابق جهاد أزعور عن ملامسة 62 صوتا، تجزم مصادر نيابية في المقابل انها لم تتجاوز حتى مساء امس 56 صوتاً، قد تزيد إلى 62 صوتاً ربطاً باتصالات تجري مع عدد من النواب المستقلّين. وتلفت تلك الاوساط الى ان رئيس «تكتل لبنان القوي» لم ينجح في اقناع نواب تكتله المعترضين بالالتزام بقرار التيار، وأن هناك ما لا يقل عن أربعة نواب لن يصوّتوا لأزعور بالإضافة إلى نواب «الطاشناق»، وهو امر تصر على نفيه مصادر «التيار».

ابراهيم ناصر الدين - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرباط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2100183

الأكثر قراءة

اكثر من حجمه