اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

في معلومات «الديار»، أن الثنائي تواصل منذ أيام قليلة مع زعور هاتفياً، من خلال اتصالين، الأول من أحد المقربين من رئيس المجلس النيابي نبيه بري، والثاني من أحد معاوني أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله، وفي الاتصالين رسالة واحدة كانت كنصيحة، حيث تم التأكيد لأزعور أنه لن يصبح رئيساً للجمهورية.

لم يقتنع أزعور بالرسائل وهو يمضي بترشيحه، رغم علمه بأن اسمه مناورة، تقول مصادر مقربة من الثنائي، مشيرة الى أن اسم أزعور لن يكون الاسم الأخير في لعبة المناورات التي يقوم بها جبران باسيل، الذي لن يستمر طويلاً بدعم ازعور، ويُعدّ العدةّ لتبني اسماً جديداً هو زياد بارود، بدأت تحصل بعض التقاطعات عليه من قبل عدد من النواب.

وأكدت المصادر أن ما قبل جلسة 14 حزيران لن يغيّر ما بعدها، لجهة دعم وتأييد ترشيح فرنجية للانتخابات الرئاسية.

محمد علوش - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2100122

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟