اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تعقد اليوم الجلسة الثانية عشرة لمجلس النواب لانتخاب رئيس جديد للجمهورية في ساحة النجمة.

وضمن هذا السياق، نشر النائب مارك ضو عبر حسابه على "تويتر" تغريدة جاء فيها: "اليوم تخسر الدويلة وتربح الدولة الجولة".

وضاح الصادق

كما نشر أيضاً النائب وضاح صادق عبر حسابه على "تويتر" تغريدة جاء فيها: "ما في خَيار ثالث في خَيار وطن".

بلال عبدالله

أكد النائب بلال عبدالله للـ "LBCI" أن "تصويتنا اليوم للوزير السابق جهاد أزعور ينطلق من موقفنا ولم نتخلّف يومًا عن التصويت بوقت نحاول البحث عن الحوار ولكن للأسف بعض الفرقاء لم يتجهوا نحو التسوية والتوافق ونحن أكثر فريق منسجم مع نفسه".

حليمة قعقور

ونشرت النائبة حليمة القعقور تغريدة على حسابها عبر "تويتر" جاء فيها: "لن ننجرّ وراء هذه الأحزاب الطائفيّة، ولن نساهم بإعادة تدوير هذا النظام الطائفيّ، ولن ننتخب سوى الرئيس الذي يتشارك معنا هذه الرؤية السياسيّة.

سليم عون

أكد النائب سليم عون انه سيلتزم "قرار تكتل لبنان القوي ولا أحد سيترك التكتل رغم انه ترك لنا الحرية في التصويت"، مضيفاً أنه "بكل بساطة من يريد مخالفة قرار التكتل والمجموعة له حريته لكن هذا يعني انه لن يستمر في التكتل".

سجيع عطية

وأشار النائب سجيع عطية الى أنه "لا زلنا على موقفنا وعلى مسافة واحدة من الجميع والحياد الايجابي وسنذهب نحو كتابة شعار معيّن خلال الجلسة".

وأضاف: "الجميع يجمع انها لن تكون جلسة انتخاب وبالتالي يجب فتح المجال للحوار".

 أسامة سعد، الياس جراده، حليمة القعقور، سينتيا زرازير، شربل مسعد وعبد الرحمن البزري

 أصدر النواب أسامة سعد، الياس جراده، حليمة القعقور، سينتيا زرازير، شربل مسعد وعبد الرحمن البزري البيان الآتي:

"في ظلّ الواقع السياسيّ والاجتماعيّ والاقتصاديّ المأزوم ومشهد الفراغ في مؤسّسات الدولة ولا سيّما في الرئاسة الأولى،

وفي ظلّ الانقسام العمودي المستعاد من صراع مستمر منذ العام ٢٠٠٥ على تحاصص القوة والسلطة، وفي ظل العقم الحاصل بالمؤسسات وغياب الرؤية الوطنية عند القوى السياسية التي تسلّطت على مراكز القرار في الدولة ولا تحترم شروط اللعبة الديمقراطية ومبادئ النظام البرلماني.

وبما أننا جئنا بأصوات اللبنانيين واللبنانيات الذين انتفضوا في ساحات الثورة على امتداد الوطن في لحظة ١٧ تشرين التاريخية من أجل أن نحدث خرقاً بجدار الأزمة ونبدأ بالتغيير الفعلي بالتحالف مع هذه الناس- وكل الناس.

ولأنّنا نعمل لوطن يحفظ حقوق الشعب اللبناني ويعيد ما سُلب منهم ويطمئنهم، في ظلّ مشهديّة هذا الانقسام الحادّ، والاصطفافْ والتخوينْ والتخوين المضادّ، وجرّ البلاد إلى أتون الصدام الذي لا تحمد عقباه.

نعلن أنّنا، وبكلّ مسؤوليّة، لن ننتخب لرئاسة الجمهوريّة سوى من يحمل رؤية واضحة ترتكز على النقاط التالية: - أوّلاً: استقلاليّة القضاء ومحاسبة المتّهمين بجرائم الفساد، وإعادة التحقيق بجريمة المرفأ ووضعها على المسار الصحيح.

-ثانيًاً: إعادة هيكلة المصارف والعمل على إعادة أموال المودعين بأسرع وقت ممكن. -ثالثًا: تأمين شبكة حماية اجتماعيّة بما يؤمّن العيش الكريم في مجالات الصحة والتعليم والغذاء وغيرها...

-رابعًا: إدارة حوار جدّيّ يكون هدفه وضع إستراتيجيّة دفاعيّة عنوانها واضح لكيفيّة حصر السلاح بيد الدولة وتعزيز جيشها. لذلك،

ولأن جلسة 14 حزيران وبإعتراف مختلف القوى السياسية لا تهدف لإيصال رئيس للجمهورية بل هي جلسة لتقوية الأوراق التفاوضية للأحزاب الطائفية التي أدارت المجلس النيابي على امتداد ثلاثون عامًا بالهيمنة والفساد وتسعير الخلافات،

نحن الموقعون أدناه، نؤكد بأننا لن ننجرّ وراء هذه الأحزاب الطائفية، ولن نساهم في اعادة تدوير هذا النظام الطائفي، ولن ننتخب سوى الرئيس الذي يتشارك معنا هذه الرؤية السياسية. النواب: أسامة سعد، الياس جراده، حليمة القعقور، سينتيا زرازير، شربل مسعد وعبد الرحمن البزري".

فادي كرم 

اعتبر عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب فادي كرم، أنّ "على الزملاء أن يكونوا واقعيين ويجب عليهم التفاهم مع مختلف الجهات وليس بإمكانهم أن يأتوا برئيس لوحدهم".

وأوضح في حديث لقناة الـ"LBCI" أنّ "أزعور لم يكن مرشح القوات اللبنانية أو التيار الوطني الحر، بل التقيا عليه لأنه من يمثّل مطالبنا المشتركة".

قاسم هاشم

وأكد قاسم هاشم أنه "يبدو أن هناك من يُحاول الاستثمار على ارقام البونتاجات ونعرف ان هذا المناخ المتوتر لا يمكن ان يؤدي الى انتخاب رئيس جمهورية بظل هذه الاصطفافات فالبلد قائم على توازنات لا يمكن الخروج منها".

واضاف "الحوار هو الاساس لخلاص البلد ودعوة الرئيس بري استبقت تبنيه ترشيح فرنجية".

أديب عبد المسيح

تمنى النائب اديب عبد المسيح، في حديث للـ"LBCI"، ان "لا يُعطّل النصاب، ونؤمن ان جهاد أزعور يمكنه الوصول في الدورة الثانية في حال انعقدت".

وأشار الى اننا نتوقع ان "يكون هناك أقله 62 صوتا لازعور مع النواب الذين أعلنوا انهم سينتخبونه".

أنطوان حبشي

أشار عضو تكتل الجمهورية القوية النائب أنطوان حبشي إلى أن كل هذا التردد والإحصاءات الحاصلة تدل على الديمقراطية وأتمنى على النواب اليوم أنه لدينا فرصة حقيقية لانجاز الاستحقاق الحقيقي والتهديد والوعيد ليس أسلوباً ديمقراطياً.

وأضاف من مجلس النواب، "النواب الذين سيعمدون إلى فرط الدورة الثانية سيتحملون المسؤولية تجاه ناسهم ومرجعياتهم وليس سهلاً فرطها".

وتابع، "أثق بإرادتنا وما سيقررونه نواب التيار الوطني الحر سيعرضهم للحساب أمام الرأي العام، ولدينا فرصة اليوم لإتمام الاستحقاق بشكل إيجابي وعلى الثنائي أيضاً تقبُّل النتيجة حتى وإن لم تكن لصالحه هذه المرة".

ميشال ضاهر

كما أشار النائب ميشال ضاهر الى "انني كنت اتمنى عدم الوصول الى هذه المشهدية ولكن بالنهاية هناك خيارات سياسية ونحن تقاطعنا على جهاد ازعور وهذه الجلسة هي استعراض قوة وساصوت له لكن مرشحي الحقيقي هو قائد الجيش".

حسن فضل الله

أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله أن "مرشحنا يحمل مشروعاً سياسياً واضحاً وقادر على طمأنة كل اللّبنانيين".

وأضاف "أمامنا مرشحان الاول هو من ندعمه يحمل رؤية واضحة ويطمئن شريحة من اللبنانيين وسنصوّت له والمرشح الاخر اتفقوا عليه من هم في السلطة حتى الان واعتقد ان ما من شيء يجمعهم سوى الغاء اسم فرنجية ولا يملكون برنامجًا اصلاحيًا".

وتابع "نحن لا نتدخل في شؤون التيار الوطني الحر ولا هذا الأسلوب في اخلاقنا".

غسان سكاف

 أشار النائب غسان سكاف الى "أننا نتطلع الى جلسة تستنسخ جلسة انتخاب فرنجية الجدّ اذ للمرة الاولى منذ سنوات نشهد معركة رئاسية بطريقة ديموقراطية وهدف المبادرة كان الاسراع في انهاء الفراغ ونتيجتها كانت الوصول الى تقاطع على اسم جهاد ازعور وكسرنا الجمود في الملف الرئاسي".

فراس حمدان

نشر النائب فراس حمدان عبر حسابه على "تويتر" البيان الآتي: "إنّنا غير معنيين بأيّ اصطفافٍ هجينٍ أفرزته ظروف التقاطع الأخيرة، لأنّ هكذا تموضع ظرفي غامض المشروع غير قادر على إنتاج حلّ وطني يبدأ برئاسة الجمهورية ولا ينتهي بالإصلاحات الإقتصادية . من المحزن أنّ صمتنا طيلة هذا الأسبوع بحثاً عن الخيارات الفُضلى والأجوبة المقنعة المنسجمة مع تاريخنا، لم يُقابَل إلاّ بلغة التشكيك والتخوين تحت شعارٍ غير منطقي وحيدٍ هو "لا صوت يعلو على صوت المعركة"، الأمر المرفوض كليّاً منا. رغم كل الضغوطات التي مورست علينا في الأيام الاخيرة لم نخضع إلا لضغط واحد وهو لرغبات القواعد الشعبية التي نمثلها ولإيصال رسالة سياسية فحواها عدم الاستمرار في المنحى التدميري للمؤسسات. في أيّ حال، إن توجهنا الحتمي كان وسيبقى نهج الانتفاضة ومحاربة الفاسدين والمطالبة بمحاسبتهم وباسترداد الدولة وفي الحفاظ على لبنان الواحد. على الرغم من كلّ هذا الجو العقيم، فإنّ منطق الهيمنة، التعطيل، الفوقية والإقصاء الطاغي على هذا الاستحقاق لا يُمكن كسره إلاّ باتخاذ قرارٍ موحدٍ بمواجهة هذا المنطق الهدّام، وبالتالي إنّنا سننتخب اليوم المرشح جهاد أزعور كخطوة قد تفتح المجال لخطوات أُخرى منتِجة، وغد سيكون لنا كلامٌ آخر".




الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

الورقة الفرنسيّة المعدّلة عند بري... وحزب الله يُحدّد ملامح «اليوم التالي» التعديلات تتضمّن إعادة «انتشار» لا انسحاب للمقاومة... ماذا عن ملف الغاز ؟ توصية المعهد القومي «الإسرائيلي»: لا تغامروا بحرب شاملة في الشمال !