اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بين الاليزيه والكي دورسيه في باريس، وبكركي وساحة النجمة في بيروت، دارت خيوط اللعبة الرئاسية اللبنانية، حيث أشارت مصادر مطلعة إلى ان لقاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون- ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لم يتطرق الى الاسماء، بل الى البرنامج الواجب على العهد الجديد السير فيه، حيث كان اتفاق تام على ضرورة اجراء اصلاحات سياسية تستبق تلك الاقتصادية، لاعادة العمل الى المؤسسات الدستورية، والى الحياة العامة في لبنان.

وكشفت المصادر ان كان ثمة اتفاق على ان التعطيل المستمر والمقصود ايا كان المتسبب به امر مرفوض ولا يمكن التسليم به، وان اتفاقا حصل على ضرورة استمرار خطوط التواصل مفتوحة مع حارة حريك ، وان وفقا لمقاربة جديدة فرضتها التغييرات في موازين القوى، معتبرة ان التيار الوطني الحر تمكن من فك عزلته، وهو ما سيترجم في ادراج قيادته على جدول مواعيد الموفدين الدوليين.

ميشال نصر - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2101174

الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء