اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت الأوساط المقربة من أجواء المختارة، أن "الإشتراكي" و"اللقاء الديموقراطي" على موقفهما من ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية، ومن مؤيدي وداعمي الحوار الذي سبق وأن أطلقه بداية الرئيس نبيه بري، إضافة إلى كل المبادرات التي قام بها رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط وسيستكملها نجله تيمور، أي ضرورة التواصل مع الجميع، وبالتالي هناك استهجان من الحزب لعدم تلقّف هذه المبادرات الحوارية.

وفي هذا الإطار، يكشف أحد نواب "اللقاء الديموقراطي" بأن الإستحقاق الرئاسي فيه الكثير من الصعوبات والمطبات، وما يجري حالياً يثير القلق والمخاوف من إطالة أمد الشغور الرئاسي، وهذا بات أمراً مقلقاً من خلال المعطيات في الداخل والخارج، دون إخفاء أن ثمة تباينات لا يستهان بها بين مكوّنات اللقاء الخماسي، ولهذه الغاية قد تكون التسوية خشبة الخلاص، ولو جاءت على حساب أي طرف، لأن الظروف التي تحيط بالبلد لا تستوجب تقييم حسابات الربح والخسارة، ومن سجل نقاط من هذا الفريق وذاك، والعكس صحيح.

فادي عيد - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2104014

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟