اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر مطلعة بأن بكركي غير راضية عن المسار العام للامور، خصوصا على المستوى المسيحي، حيث ثمة قناعة لدى غالبية المطارنة الموارنة، ان الاجماع المسيحي المحقق حتى الساعة بحده الادنى، لم ينجح سوى في منع وصول رئيس الى بعبدا من دون «غطاء» مسيحي، الا انه في المقابل وعلى اهمية ذلك، ترك الكثير من التداعيات السلبية.

واشارت المصادر الى ان بكركي تدرك جيدا ان الخارج لم يمارس ضغوطا كافية لكسر التوازنات القائمة راهنة، والتي لها انعكاسات سلبية كبيرة، رغم ان البطريرك بشارة الراعي وخلال زيارته الاخيرة الى فرنسا نجح في تحويل مسار التسوية التي كان يعمل عليها، واعاد المسيحيين الى الطاولة، بدعم فاتيكاني واضح.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2107493

الأكثر قراءة

سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!