يعتزم محرك البحث العملاق غوغل، إطلاق أدوات خصوصية جديدة تسمح للمستخدمين بمزيد من التحكم في الصور الشخصية غير المرغوب بنشرها عبر الإنترنت.
وتعني تحديثات سياسات "غوغل" على الصور الشخصية أن المستخدمين سيكونون قادرين على إزالة الصور الشخصية لهم وغير المرغوب فيها، أو التي لم يعودوا يودون أن تظهر للآخرين عبر عمليات البحث.
وحتى إذا أنشأ الفرد محتوى صريحا وحمّله في موقع إلكتروني، ولم يعد يرغب في أن يكون متاحا في البحث، فسيكون بإمكانه طلب إزالته من عمليات البحث في غوغل.
وقد جعلت الشركة تعبئة الاستمارات الخاصة بتقديم الطلبات أكثر بساطة، بيد أن السياسة الجديدة لا تنطبق على الصور التي يقوم المستخدمون حاليا بتسويقها بنشاط.
وتشمل أدوات الخصوصية أيضا مواقع الويب التي تحتوي على معلومات شخصية غير مرغوب في ظهورها للآخرين.
وسوف تطرح غوغل لوحة تحكم جديدة باللغة الإنجليزية تتوفر مبدئيا في الولايات المتحدة، لتتيح للمستخدمين معرفة نتائج البحث التي تعرض معلومات الاتصال الخاصة بهم ليتمكنوا بعد ذلك من طلب إزالة هذه النتائج من عمليات البحث بسرعة.
وسترسل الأداة الجديدة أيضا إشعارا عند ظهور نتائج جديدة بمعلومات المستخدم خلال إجراء عمليات بحث من قبل مستخدمين آخرين.
وكانت غوغل أعلنت عن هذه الإجراءات في فبراير وسيتم إطلاقها عالميا في أغسطس الجاري.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
09:27
الخارجية الأميركية: رأينا التقارير المزعجة عن استخدام الجيش "الإسرائيلي" للمدنيين دروعا بشرية، وندعو "إسرائيل" مرة أخرى إلى التحقيق بسرعة وضمان المساءلة عن أي تجاوزات وانتهاكات، وسنواصل التوضيح لحكومة "إسرائيل" أننا نتوقع منهم التصرف بما يتفق مع قانون النزاعات المسلحة.
-
09:26
قصف مدفعي "إسرائيلي" شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
-
09:26
"سي أن أن" عن مصادر مطلعة: بايدن ونتنياهو سيلتقيان ما لم يحدث أي تغيير مفاجئ في اللحظات الأخيرة.
-
09:25
الجيش "الإسرائيلي": إصابة 24 عسكريا خلال الساعات الـ 24 الماضية من بينهم 23 في معارك غزة.
-
09:24
وصول جثامين 3 شهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح إثر قصف الاحتلال سيارة شرقي مخيم المغازي، وشهيدان إثر قصف "إسرائيلي" استهدف مجموعة من الفلسطينيين شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
-
07:52
حركة المرور كثيفة على اوتوستراد ذوق مكايل باتجاه جونية، ومن الضبية باتجاه نهرالموت، ومن خلدة باتجاه انفاق المطار، وعلى طريق الحدث - غاليري سمعان.