اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكر وزير الدفاع موريس سليم إلى أن "التحقيق سيبيّن إذا كان الرصاص الذي أصاب سيارتي طائشاً أم لا وكان هناك سيارة تطاردنا والرصاصة لم تخترق السيارة والأجهزة الأمنية تقوم بواجباتها".

وأكد أن "ألامنا ما حصل في حادثة الكحالة ونعزي أهالي الضحايا وكل الأحداث لا تنعكس لصالح البلد".

واعتبر أن "الجيش قام بواجبه كاملاً في الكحالة بضبط الشحنة الموجودة في الآلية وهي الآن في عهدة الجيش للتحقيق الذي تجريه مديرية المخابرات".

كما أعلن في وقت سابق اليوم عن "اصابة زجاج سيارة وزير الدفاع موريس سليم، بالرصاص خلال مروره في منطقة جسر الباشا. هذا ولم يعرف حينها مصدر الرصاص ان كان "الرصاص الطائش" الذي اطلق في منطقة الشياح خلال تشييع احمد القصاص او أن أحدهم حاول اغتيال سليم".

الأكثر قراءة

نصرالله يُحرج المزايدين باختبار «السيادة» : إفتحوا البحر للنازحين! خطة أمنيّة في بيروت الكبرى... و«الخماسيّة» في عوكر «مكانك راوح» جبهات المساندة تنسّق للتصعيد... وإخلاء مُستوطنات جديدة في الشمال