اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بالرغم من أن الحزب " التقدمي الاشتراكي" بدا غائباً عن السمع كلياً في ما يخص حادثة الكحالة، اشارت مصادره لـ" الديار" الى انّ النائب السابق وليد جنبلاط كان على السمع طوال الوقت، كذلك الامر بالنسبة الى رئيس "اللقاء الديموقراطي" ورئيس الحزب النائب تيمور جنبلاط، اللذين وضعا المسألة على عاتق الرئيس نبيه بري لإجراء الاتصالات، وكانا على اتصال دائم به للحد من تداعيات تلك الحادثة وإنهائها بأقل الاضرار، منعاً لتمدّد الفتنة وتفاقمها، وهذا ما جرى، لذا فضلنا إلتزام الصمت، وهذا هو الخيار الصحيح بالتأكيد، ضمن تلك الاجواء الخطرة التي كادت ان توصل البلد الى مصيبة اخرى، ولفتت المصادر "الاشتراكية" الى انّ بري اجرى اتصالات مكثفة بالمراجع السياسية والأمنية، لتطويق ذيول تلك الحادثة بأسرع وقت ممكن منعاً للانجرار الى فتنة مسيحية - شيعية.

صونيا رزق - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2112755


الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟