اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكرت مصادر نيابية معارضة أن «منطق المهادنة والرضوخ سقط كليا، وقد آن اوان المواجهة الحاسمة. فلم يعد هناك ما نخسره اكثر مما خسرناه. نحن في صدد بلد مفلس كليا، ما يعني ان مواصلة الرضوخ لهذا الواقع هي شراكة بالجريمة».

وتضيف المصادر لـ «الديار»: «نحن في حلقات نقاش مفتوحة وموسعة كقوى معارضة من داخل البرلمان وخارجه، للاتفاق على خطة عمل وخطوات عملية ان كانت غير قادرة على قلب الطاولة راهنا، فهي لا شك تستطيع تعطيل المشروع الآخر، وهو ما نجحنا فيه منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون، سواء لجهة منعنا انتخاب مرشحهم رئيس «المردة» سليمان فرنجية، او لجهة تصدينا للتصرف بمؤسسات الدولة وكأن وجود رئيس او عدمه سيان، وبالتحديد برفضنا تغطية جلسات التشريع».

بولا مراد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2113901

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟