اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تقول مصادر سياسية ان الاستثمار في التوترات السياسية والأمنية أمر طبيعي، فقائد الجيش جوزيف عون ورئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية هما المرشحان الأبرز لرئاسة الجمهورية، وفيما يبدو وضع فرنجية مستقرا رئاسيا على دعم "الثنائي" له، بعد ان خرج من جلسة ١٤ حزيران بـ ٥١ صوتا مؤيدا له، فان اسم قائد الجيش حاضر بقوة في الملف الرئاسي أيضا، وحيث من الواضح ان هناك من يعمل لكسب الوقت من رصيد عمره في المؤسسة، ليتقاعد ويطير من لائحة المرشحين للرئاسة.

وليس سرا، تضيف المصادر، ان أسهم جوزيف عون تعلو وتهبط وفقا للأحداث ، فالعماد عون من الأسماء المطروحة بقوة، وموازية تقريبا في الاستحقاق الرئاسي لفرنجية، ووفق المصادر، فإن قائد الجيش نجح في الاختبارات الأمنية الحرجة، مما حوله الى مرشح رئاسي أساسي، إلا ان تعاطي عون مع التوترات الأمنية كان لافتا مما أربك خصومه، ودفعهم للتهجم على طريقة المؤسسة العسكرية بإدارة الملفات الأمنية والتعاطي معها .

ابتسام شديد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2115372


الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟