اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت أوساط نيابية في "الثنائي الشيعي" ان كلام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون معاكس تماماً للايجابية التي تعاطى بها "الثنائي الشيعي" مع مبادرة الوفد الرئاسي جان إيف لودريان الحوارية، والجهة الاولى التي ارسلت موافقتها على الحوار، وهي كانت دعت وتدعو الى الحوار. وتشير الى ان ماكرون يبدو انه يخضع للضغوط الاميركية والسعودية التي تمارس بدورها على المعارضة في لبنان والرافضة للحوار.

وتشير الاوساط الى ان "الثنائي" ورغم السلبية الفرنسية، سيتعاطى بإيجابية مع عودة لودريان منتصف الشهر الجاري، ولكنه يرفض الاتهامات الباطلة بحق ايران والثنائي بعدم تسهيل الاستحقاق الرئاسي. وتسأل الاوساط: هل من يلبي الحوار هو السلبي ام مَن يرفضه ويعرقله؟

علي ضاحي - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2116836

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟