اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لم تلمس مصادر ديبلوماسية وجود مؤشرات ايجابية لحل قريب للازمة الرئاسية، خصوصا ان الامور ستعود الى «نقطة البداية»، مع سعي قطر «لوراثة» الدور الفرنسي في تشرين المقبل، بعد قناعة واضحة بحتمية فشل زيارة المبعوث الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت. وهو امر اوحى به السفير القطري الجديد خلال زيارته الى «عين التينة» بالامس، متحدثا عن دخول قطري قريب على الخط، لجوجلة موقف اوضح من الحوار. فيما ابلغ الرئيس نبيه بري السفير الفرنسي الجديد انه يسعى الى دمج اقتراحه بالمبادرة الفرنسية، وهو يرحب بحضورالمبعوث الفرنسي جان ايف لودريان الحوار، اذا قيّد له ان يلتئم. وسيُتخذ القرار الفرنسي خلال الساعات القليلة المقبلة، في اجتماع سيعقد في الايليزيه بين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ومبعوثه الى بيروت. علما ان باريس وجدت في دعوة بري «نافذة» تساعد على تعبيد الطريق امام مبادرتها، ولم تجد فيها اي محاولة لعرقلة مساعيها، كما فهم بري من «الرسائل» الفرنسية.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2117191

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟