اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر سياسية مطّلعة فيما يخص جلسات إنتخاب رئيس للجمهورية، إلى أن اللغط يبقى على مسألة "تعطيل النصاب القانوني" للجلسة بهدف تطييرها، وعدم حصول أي من المرشحين على 65 صوتاً. علماً بأنّ فوز أي مرشّح بنسبة 65 % فقط، من شأنه عدم خدمة عهده، بل على العكس تماماً. أمّا الدستور فلا ينصّ على "التعطيل"، وإن كان حقّاً دستورياً يمكن لأي نائب أو فريق اللجوء اليه، بل إنّما يدعو النوّاب الى انتخاب رئيس البلاد من دون تباطؤ أو تأجيل.

وتساءلت المصادرعمّا يُمكن أن يحصل في حال قَلَب باسيل المعادلة وذهب للتصويت لمرشّح "الثنائي الشيعي" الوزير السابق سليمان فرنجية، على أن يكون هو الرئيس التالي بعد 6 سنوات، تماماً كما وُعد فرنجية قبل انتخاب العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية. غير أنّ المصادر استبعدت حصول هذا الأمر لأسباب عدّة، منها رفض "الوطني الحرّ" وصول فرنجية الى بعبدا لأسباب عديدة، والنيّة الواضحة للإستمرار بترشيح أزعور متقاطعاً عليه مع قوى المعارضة.

دوللي بشعلاني - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الىآتي: 

https://addiyar.com/article/2119668

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟