اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر سياسية متابعة أن الثمن المقابل للتسوية الرئاسية سيكون داخلياً وخارجياً أيضاً، إذ لن يكتفي الفريق الداعم لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية بمواقع قيادية في الداخل، على اعتبار أن التسوية ستكون مع الخارج أولاً، وبالتالي يجب أن يكون الثمن كبيراً يتعلق بالحصار المفروض على لبنان اقتصادياً ومالياً، ووضعه الذي يمر به منذ 4 سنوات.

وتمسك "الثنائي الشيعي" بموقفه الدعم لفرنجية أمام الموفد الأمني التحضيري القطري، يفترض أن يفهمه القطري ومَن خلفه ومَن أمامه، بأن المشكلة ليست بالاسم، بل بشروط التسوية التي يُفترض أن تُقنع "الثنائي الشيعي"، المشكلة بالثمن السياسي المناسب.

محمد علوش - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2121298

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»