اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تقول مصادر متابعة لملف النزوح السوري، انه أصبح من المُلح على الدولة اللبنانية، الضغط على كافة المستويات من اجل إيجاد حل لهذه القضية، لا سيما مع استمرار هجرة الشباب اللبناني، والحديث بتآمر دولي لمحاصرة لبنان من خلال العمل على صهر هويته وتشويه مستقبله.

فحتّى المنظمات الحقوقية، تضيف المصادر، لم تقم أي اعتبار للدولة اللبنانية والقوانين المرعية فيها، والدليل ان الأمن العام اللبناني لم يتسلم قاعدة البيانات الخاصة بالنازحين السوريين. وهذا يؤكد ان الاعداد تفوق التقديرات التي يتم التداول بها. وفي حال كُشفت الوثائق الحقيقية، فإن العواقب ستكون وخيمة في ظل غياب خطة واضحة لعودة النازحين من قبل المجتمع الدولي. فهؤلاء "استوطنوا" الأملاك العامة، والبلدات والقرى اللبنانية والسهول الواسعة والأراضي الزراعية والمشاعات الخاصة والعامة وحتّى المدارس.


ندى عبد الرزاق- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2122042


الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟