كشف مارك جورمان في رسالته الإخبارية لبلومبرج اليوم، أن سمّاعة الواقع الافتراضي المستقبلية من آبل والتى تعرف باسم Vision Pro، يمكن أن تكون أصغر حجمًا وأخف وزنًا، ويمكن شحن كل وحدة مخصصة من المصنع للأشخاص الذين يعانون من ضعف البصر.
وبحسب موقع theverge الأميركي، فمع الجيل الأول من Vision Pro، يتمثل الحل الذي تقدمه الشركة لمرتدي النظارات في تخزين العدسات الاختيارية المصنوعة من شركة Zeiss في متاجر البيع بالتجزئة، مما يخلق مشاكلها الخاصة في إدارة الشاشة، وتحويل متجر الإلكترونيات الخاص بها إلى مزود صحي.
وتشير المقالة إلى مدى صعوبة ربط منتج ما بشاشة عرض مخصصة، بالنظر إلى كيف يمكن أن تتغير الوصفات الطبية بمرور الوقت وكيف ستحد من القدرة على مشاركة سماعات الرأس أو إعادة بيعها.
ولكن من المؤكد أن شركة آبل قد فكرت بالفعل في هذا الأمر، وقد قدمت براءات اختراع في شهر آب الماضي تظهر أنها مهتمة بصنع شاشة VR أو AR يمكن تعديلها لتصحيح رؤية شخص ما، حيث إن القيام بشيء كهذا من شأنه أن يمنع الشركة من إضافة حاجز جديد أمام الدخول إلى منتج ربما يكون باهظ الثمن بالفعل.
وقد يكون ذلك مفيدًا للعملاء الذين لا يدركون أن لديهم رؤية سيئة حتى عندما يشترون سماعة رأس جديدة للواقع الافتراضي.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
ماذا يجري في سجن رومية؟ تصفيات إسلاميّة ــ إسلاميّة أم أحداث فرديّة وصدف؟ معراب في دار الفتوى والبياضة في الديمان... شخصيّة لبنانيّة على خط واشنطن وطهران
-
الزلزال الاستراتيجي: حلف إيراني - تركي - سعودي
-
أعلن عن تنظيم مؤتمر حول المهنة يخلص الى وضع خطة عمل وطنية نقيب المهندسين حنا لـ "الديار": سنعمل على تحديث القوانين ولدينا 300 مليون دولار محتجزة في المصارف نسعى لتحصيلها
-
جعجع في ذكرى شهداء المقاومة اللبنانيّة: لا يحق لحزب الله اتخاذ قرار الحرب اليوم التالي سيكون لنا ... وندعو لتطبيق القرار 1701 وانتخاب رئيس جمهوريّة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
17:19
صفارات الإنذار تدوي في نطوعا وشتولا في الجليل الأعلى
-
17:18
"رويترز" عن مسؤولين أميركيين: واشنطن تقترب من التوصل لاتفاق لتزويد كييف بصواريخ كروز قادرة على الوصول إلى عمق روسيا
-
16:50
مسيرة "إسرائيلية" استهدفت بصاروخ موجه منطقة مفتوحة في بلدة مارون الراس
-
16:44
استهداف اطراف بلدة شبعا بأربعة قذائف
-
16:38
اندلاع النيران في بلدة مارون جراء الغارة من مسيرة
-
16:28
استشهاد فلسطينيين اثنين في المنزل الذي كان محاصرا واستهدف من قبل الجيش "الإسرائيلي" شرقي طولكرم