اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يجري التفاوض حالياً على صيغة "هدنة إنسانية" من 3 أيام في غزة، في حين ما زال الإحتلال يماطل.

وحول تفاصيل الهدنة المقترحة، ذكر مصدر خاص لـ"الميادين"، أنّها ستشمل إطلاق المقاومة المحتجزين من النساء والأطفال ومزدوجي الجنسية من غير العسكريين، في المقابل يطلق الاحتلال الأسرى الفلسطينيين من النساء والأطفال، موضحا أنّه لم يحدد بشكلٍ نهائي عدد "الإسرائيليين" الذين سيطلق سراحهم بحسب الصيغة المقترحة التي يجري التفاوض حولها، إلا أنّه بحسب المقترح يُرجح إطلاق سراح أكثر من 12 أسيراً، ممن أشار إليهم الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة سابقاً.

وأضاف إنّ تفاصيل الهدنة المقترحة، تشمل فتح معبر رفح وإدخال المساعدات إلى غزة ونقل بعض الجرحى للخارج.

 كان عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" غازي حمد، قد قال أمس الأربعاء، إنّ رئيس حكومة الاحتلال  بنيامين نتنياهو، يدّعي أنه يعمل لتحرير الأسرى لدى حركة "حماس"، لكنه لا يوافق على أي أفكار في هذا الخصوص.

وأضاف: "نتنياهو هو العقبة الأساسية أمام إيجاد حلول لموضوع الأسرى لدى حماس"، موضحاً أن "إسرائيل" لا تبدو معنية أو جادة في التوصّل إلى صفقة في موضوع الأسرى.


الأكثر قراءة

«حبس انفاس» بانتظار نتائج الانتخابات الأميركيّة والردّ الإيراني صمود المقاومة براً يضع حكومة العدو أمام خيارات «أحلاها مرّ» قائد الجيش «مُستاء» ويكشف معطيات عن الإنزال: تعرّضنا للتشويش